من طرف ----------{ دعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوة}--------------
دعوة ابعثها من قلبي الحزين وروحي المضطربة ويدي المرتعشة ودموعي التي تسيل واكتبها صدقا ً وحزناً وألما ويقينا ً وان كتبت أنا أو كتب غيري فأن الدواوين لم تكفي والفؤاد ما زال يتألم:
إلى كل مسلم, هل أنت مسلم حتى تسكت عن الحق ؟ أم أنت مخادع مضطرب ؟ لا تدري توالي من لا تدري أين الحق أين القوه؟ كيف الدين؟ ألا تدري إن الحق والقوه هو دينك ؟! لا تخاف لا تتردد واهتف شعارك( الله اكبر الله اكبر) فوق الظلم ولا تخجل, وارجع إلى التاريخ المجيد منذ أربعة عشر قرن إلى نبيك محمد صلى الله عليه وسلم , المنتصر القابض بحبل الله والصحابة رضوان الله عليهم أجمعين أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وغيرهم من التابعين الذين لم يجعلوا أي اثر للظلم أو فساد في الأرض تحت حكمهم ,فامسك الدين بقوة, ونحن ننظر إلى أنفسنا. ولم ينتهي كلامي بعد وكاد القلم يجف والضوء ينطفئ والظلام يسود وظهر التعب من جهد النهار ولم تكتمل رسالتي .
إلى كل من له الولاية : أن ينهض ويستيقظ من الغفلة يمحو الغشاوة ويكشف الستار السميك عنه ويتذكر الماضي اعد إلى الحاضر وانظر إلى واقعك وأنت على العرش , وحلل ادرس الإحداث الجارية واوجد لها الحل , والوصول إلى الحل غامض ومتى سينكشف واسأل نفسك لماذا هذا الهوان؟ لماذا الضعف والخوف لماذا الفساد ؟ والجواب سهل هو ألتفرقه ولانقسام ولابتعاد عن الله وعن سنة وسنة نبيه وتحت المؤتمرات والمعاهدات الخادعة من الدول الغربية التي أظهرت عدوانها والدول التي لم تظهر عدوانها لزمن يكاد قريب . ليتحد الظلم والظلام والأعمى الذي لا يرى النور يسيطر ويحقق مصالحة ونحن الحق ولأهل للوحدة والتصالح والتسامح من اجل السلام , قال تعالى ((لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور))
وسل نفسك مرة أو مرتين لماذا لم نتطور ونتقدم ونرتقي ؟ ونحن أصحاب العلم والثروة بجميع مقوماتها والنفط الذي هو من أهم الثروات فقد أصبح للعدو:
نقوم ونصدر بالمقابل إلى الدول الأوربية والغربية المتحدة وهذه الأسلحة ضد من يا ترى ؟ الجواب واقع مرير يحكي نفسه ويستغيث فهل من مغيث؟
(فلسطين) الجرح ينزف أكثر من خمسين عام والقدس حزين , والأقصى أسير , ولم يحضر احد ليضمده ويداويه ويفك أسره وتبعتها جارتها ( العراق) الأبي مع قصة نزع السلاح الوهمية , لماذا كان تدخل العرب والقمة العربية والجامعة والكلمة العربية ؟ لم تنجح ولو مرة لحل مشكلاتهم العربية الشقيقة بل كان التدخل الأجنبي دائما قدما في النجاح في ماذا؟ الحل العسكري ألتفرقه وزرع النزاع والخلاف وهذا حالنا اليوم.
والإحداث تستمر بالهوان والذل نشاهده نتجرعه كل يوم في فلسطين والعراق والصومال .............. إلى متى
نقول : نقول ثار الشعب المصري ثار الشعب الفلسطيني والليبي ضد الاحتلال وغيرهم كثير من البلدان ولكن من المجيب؟ الشعب ! أين الحاكم ؟ هل هو في نوم عميق أو حلم سعيد؟ أم ماذا الله يعلم أسرارهم.
وأصبح الحكم الفعلي للوطن العربي والإسلامي تقرر مصيره القوى العظمى أمريكا وغيرها بالتهديد والأمر والنهي.
لربما أصبحت قصة فلسطين قديمه والعراق كذلك لربما ...
إلى كل عربي غيور : هل فكرت يوما أو ساعة؟ لماذا أنت في لندن وأوربا واستراليا وبعيد عن وطنك هل عرفت السبب ؟ قد تعرف وغيرك يعرف, البحث عن الرفاهية ولأمن والحياة السعيدة والعلم , خارج وطنك لأنك تعلم أحواله. هي ارجع إلية وحرره من ألتفرقه والضعف وتوحده(( امة عربيه إسلاميه واحده )) نسمعها كل صباح عبر المذياع : ويكررها أطفالك كل يوم في طابور الصباح : ما أسهل القول .
تعال واجمع اهلك وانهض بوطنك, لا تجعل التاريخ يكتب عنك بحبر اسود دورك في وطنك .
أهل الوطن اسمعوا وعوا : هذه المعاهدات والمؤتمرات الفاشلة متى ستنجح متى يتعلمون من تجاربهم العسكرية والسياسية ؟ تعلموا من أخطاءكم كم فيكم الخير الكثير.
احتلت فلسطين من زمــــــــان وهي جزء كأي جزء من الجسم عندما يمرض دون شفاء لم يستطيعوا أن يحرروه وها قد سقطت بلاد الرافدين وهي سقوط كل البلدان العربية وهزيمة نكرا للأمة العربية إذا لم ينهضوا ولآخر مره فسيغرق الوطن العربي بالعار ويلطخ التاريخ الورق بالتقاعد والتقاعس العربي .
اليتامى بلا مأوى وتحت الشمس جياع مرضى والنتيجة من الحرب الضحايا يتساقطون من طفل رضيع وأم رحيم إلى شيخ ضعيف وشباب في عمر الزهور فقلنا لا مشكله فهم شهداء , والإعلام نشط ونحن ننظر بحرقه والدموع تنهمل فيا ليتها تفعل لهم شيء .
تكبدنا خسائر الأرواح وتجرعنا مرارة الألم .
الم يأمركم يا مسلمين دينكم الحنيف (( الجهاد)) والقوة كما قال تعالى :
(( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدوا الله وعدوكم ))
لو تدبرنا هذه المعنى ولو طبقت بعض الدول هذه اللآية الكريمة لكان خير لهم .
جاء الاستعمار ( أمريكا ) بتضعيف القوة لكي يتيح لها الأمر في السيطرة فيما سمته (( نزع سلاح الدمار الشامل))
وهم يملكون مصانع هذه الأسلحة المدمرة الفتاكة ، دون أن يعارضهم احد أو يتجرا بقوله انتم انزعوا السلاح ! وكيف والعرب لهم يد المشاركة في صنع قوة الاستعمار بتصديرهم أملاكهم وثرواتهم كلها إليهم، يا ليتهم يستغلونها في حماية أوطانهم، أين الخبرات الفنية ، أين العقول ، أين العلم ولإسلام ، الذي يدع إلى الحضارة والعمل ولإنتاج يد بيد أين الوحدة والتكامل ؟ حتى في المجالات الاقتصادية والصناعية ضاع الاتحاد ؟؟!
تتشابه العادات والتقاليد العربية والتاريخ والحمد الله على هذا التشابه،في بلادنا .
وسؤال يطرح نفسه كيف معاملاتهم القبلية كيف أخلاقهم ؟ كيف عاداتهم وكيف ..؟
ويأتي الجواب دون عموم هذا يسرق وذاك يقتل وذاك يعق والدية وذاك يتزوج بالاجنبيه وذاك............. وذاك.
والإعلام يسرب العادات السيئة والغزو الثقافي و الفكري .. الموضوع تسلل إلى عقولهم هم في غفلة.
الأمل الوحيد الذي يتعلق به لنيل الاستقلال وتحرير الوطن من الجهل والذل والهوان والضعف ورجوعه إلى قوة عربيه إسلاميه يرضى عنها عزوجل..
والآن نحن ننتظر الدور في مصيرنا ! فالدور الدور إذا لم ينهض الحكام.
ونواسي أنفسنا ا بقوله تعالى ))لن يصيبنا الله ما كتب الله لنا ))
اللهم عز الإسلام وانصر المسلمين وأذل الشرك والمشركين .
اللهم ااامين
فما علينا نحن الضعفاء الا بما نستطيع بالدعاء لهم
ارجوا منكم بعد الانتهاء من قراءة الموضوع بالدعاء للمسلمين .
دعوة ابعثها من قلبي الحزين وروحي المضطربة ويدي المرتعشة ودموعي التي تسيل واكتبها صدقا ً وحزناً وألما ويقينا ً وان كتبت أنا أو كتب غيري فأن الدواوين لم تكفي والفؤاد ما زال يتألم:
إلى كل مسلم, هل أنت مسلم حتى تسكت عن الحق ؟ أم أنت مخادع مضطرب ؟ لا تدري توالي من لا تدري أين الحق أين القوه؟ كيف الدين؟ ألا تدري إن الحق والقوه هو دينك ؟! لا تخاف لا تتردد واهتف شعارك( الله اكبر الله اكبر) فوق الظلم ولا تخجل, وارجع إلى التاريخ المجيد منذ أربعة عشر قرن إلى نبيك محمد صلى الله عليه وسلم , المنتصر القابض بحبل الله والصحابة رضوان الله عليهم أجمعين أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وغيرهم من التابعين الذين لم يجعلوا أي اثر للظلم أو فساد في الأرض تحت حكمهم ,فامسك الدين بقوة, ونحن ننظر إلى أنفسنا. ولم ينتهي كلامي بعد وكاد القلم يجف والضوء ينطفئ والظلام يسود وظهر التعب من جهد النهار ولم تكتمل رسالتي .
إلى كل من له الولاية : أن ينهض ويستيقظ من الغفلة يمحو الغشاوة ويكشف الستار السميك عنه ويتذكر الماضي اعد إلى الحاضر وانظر إلى واقعك وأنت على العرش , وحلل ادرس الإحداث الجارية واوجد لها الحل , والوصول إلى الحل غامض ومتى سينكشف واسأل نفسك لماذا هذا الهوان؟ لماذا الضعف والخوف لماذا الفساد ؟ والجواب سهل هو ألتفرقه ولانقسام ولابتعاد عن الله وعن سنة وسنة نبيه وتحت المؤتمرات والمعاهدات الخادعة من الدول الغربية التي أظهرت عدوانها والدول التي لم تظهر عدوانها لزمن يكاد قريب . ليتحد الظلم والظلام والأعمى الذي لا يرى النور يسيطر ويحقق مصالحة ونحن الحق ولأهل للوحدة والتصالح والتسامح من اجل السلام , قال تعالى ((لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور))
وسل نفسك مرة أو مرتين لماذا لم نتطور ونتقدم ونرتقي ؟ ونحن أصحاب العلم والثروة بجميع مقوماتها والنفط الذي هو من أهم الثروات فقد أصبح للعدو:
نقوم ونصدر بالمقابل إلى الدول الأوربية والغربية المتحدة وهذه الأسلحة ضد من يا ترى ؟ الجواب واقع مرير يحكي نفسه ويستغيث فهل من مغيث؟
(فلسطين) الجرح ينزف أكثر من خمسين عام والقدس حزين , والأقصى أسير , ولم يحضر احد ليضمده ويداويه ويفك أسره وتبعتها جارتها ( العراق) الأبي مع قصة نزع السلاح الوهمية , لماذا كان تدخل العرب والقمة العربية والجامعة والكلمة العربية ؟ لم تنجح ولو مرة لحل مشكلاتهم العربية الشقيقة بل كان التدخل الأجنبي دائما قدما في النجاح في ماذا؟ الحل العسكري ألتفرقه وزرع النزاع والخلاف وهذا حالنا اليوم.
والإحداث تستمر بالهوان والذل نشاهده نتجرعه كل يوم في فلسطين والعراق والصومال .............. إلى متى
نقول : نقول ثار الشعب المصري ثار الشعب الفلسطيني والليبي ضد الاحتلال وغيرهم كثير من البلدان ولكن من المجيب؟ الشعب ! أين الحاكم ؟ هل هو في نوم عميق أو حلم سعيد؟ أم ماذا الله يعلم أسرارهم.
وأصبح الحكم الفعلي للوطن العربي والإسلامي تقرر مصيره القوى العظمى أمريكا وغيرها بالتهديد والأمر والنهي.
لربما أصبحت قصة فلسطين قديمه والعراق كذلك لربما ...
إلى كل عربي غيور : هل فكرت يوما أو ساعة؟ لماذا أنت في لندن وأوربا واستراليا وبعيد عن وطنك هل عرفت السبب ؟ قد تعرف وغيرك يعرف, البحث عن الرفاهية ولأمن والحياة السعيدة والعلم , خارج وطنك لأنك تعلم أحواله. هي ارجع إلية وحرره من ألتفرقه والضعف وتوحده(( امة عربيه إسلاميه واحده )) نسمعها كل صباح عبر المذياع : ويكررها أطفالك كل يوم في طابور الصباح : ما أسهل القول .
تعال واجمع اهلك وانهض بوطنك, لا تجعل التاريخ يكتب عنك بحبر اسود دورك في وطنك .
أهل الوطن اسمعوا وعوا : هذه المعاهدات والمؤتمرات الفاشلة متى ستنجح متى يتعلمون من تجاربهم العسكرية والسياسية ؟ تعلموا من أخطاءكم كم فيكم الخير الكثير.
احتلت فلسطين من زمــــــــان وهي جزء كأي جزء من الجسم عندما يمرض دون شفاء لم يستطيعوا أن يحرروه وها قد سقطت بلاد الرافدين وهي سقوط كل البلدان العربية وهزيمة نكرا للأمة العربية إذا لم ينهضوا ولآخر مره فسيغرق الوطن العربي بالعار ويلطخ التاريخ الورق بالتقاعد والتقاعس العربي .
اليتامى بلا مأوى وتحت الشمس جياع مرضى والنتيجة من الحرب الضحايا يتساقطون من طفل رضيع وأم رحيم إلى شيخ ضعيف وشباب في عمر الزهور فقلنا لا مشكله فهم شهداء , والإعلام نشط ونحن ننظر بحرقه والدموع تنهمل فيا ليتها تفعل لهم شيء .
تكبدنا خسائر الأرواح وتجرعنا مرارة الألم .
الم يأمركم يا مسلمين دينكم الحنيف (( الجهاد)) والقوة كما قال تعالى :
(( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدوا الله وعدوكم ))
لو تدبرنا هذه المعنى ولو طبقت بعض الدول هذه اللآية الكريمة لكان خير لهم .
جاء الاستعمار ( أمريكا ) بتضعيف القوة لكي يتيح لها الأمر في السيطرة فيما سمته (( نزع سلاح الدمار الشامل))
وهم يملكون مصانع هذه الأسلحة المدمرة الفتاكة ، دون أن يعارضهم احد أو يتجرا بقوله انتم انزعوا السلاح ! وكيف والعرب لهم يد المشاركة في صنع قوة الاستعمار بتصديرهم أملاكهم وثرواتهم كلها إليهم، يا ليتهم يستغلونها في حماية أوطانهم، أين الخبرات الفنية ، أين العقول ، أين العلم ولإسلام ، الذي يدع إلى الحضارة والعمل ولإنتاج يد بيد أين الوحدة والتكامل ؟ حتى في المجالات الاقتصادية والصناعية ضاع الاتحاد ؟؟!
تتشابه العادات والتقاليد العربية والتاريخ والحمد الله على هذا التشابه،في بلادنا .
وسؤال يطرح نفسه كيف معاملاتهم القبلية كيف أخلاقهم ؟ كيف عاداتهم وكيف ..؟
ويأتي الجواب دون عموم هذا يسرق وذاك يقتل وذاك يعق والدية وذاك يتزوج بالاجنبيه وذاك............. وذاك.
والإعلام يسرب العادات السيئة والغزو الثقافي و الفكري .. الموضوع تسلل إلى عقولهم هم في غفلة.
الأمل الوحيد الذي يتعلق به لنيل الاستقلال وتحرير الوطن من الجهل والذل والهوان والضعف ورجوعه إلى قوة عربيه إسلاميه يرضى عنها عزوجل..
والآن نحن ننتظر الدور في مصيرنا ! فالدور الدور إذا لم ينهض الحكام.
ونواسي أنفسنا ا بقوله تعالى ))لن يصيبنا الله ما كتب الله لنا ))
اللهم عز الإسلام وانصر المسلمين وأذل الشرك والمشركين .
اللهم ااامين
فما علينا نحن الضعفاء الا بما نستطيع بالدعاء لهم
ارجوا منكم بعد الانتهاء من قراءة الموضوع بالدعاء للمسلمين .
