[size=18]
بُسُمٍُ اللهُ آإلُرُحُمُنُ آإلُرُحُيٌمٌُ
هذي قصيدة عمرو بن كلثوم جبار من جبابرة العرب هدد فيها الملك عمرو بن هند لان ام عمرو بن هند اهانة ام عمرو بن كلثوم ويوم وصل الخبر لبن كلثوم سارت النخوة العربية في دمه واحرقته مثل النار و قال القصيدة وقام هو وقبيلتة في وجه ملك وجيوش ودمروا المملكة وقتلوا الملك في قصره وسبوا حريمه.
وهذي القصيدة بعد ما اختصرتها..
أبا هند فلا تعجل علينـــــــــــا وأنظرنا نخبرك اليقينــــــــــــا
بأنا نورد الرايات بيضـــــــــــــــا ونصدرهن حمراً قد روينــــــا
وأيام لنا غر طــــــــــــــــــــوالٍ عصينا الملك فيها أن ندينــا
وسيد معشر قد توجــــــــــوه بتاج الملك يحمي المحجرينا
تركنا الخيل عاكفةً علـــــــــيه مقلدةً أعنتها صفونــــــــــــا
متى ننقل إلى قومٍ رحـــــــانا يكونوا في اللقاء لها طحيــنا
يكون ثفالها شرقي نجـــــــــدٍ ولهوتها قضاعة أجمعيـــــــنا
نطاعن ما تراخى الناس عـــنا ونضرب بالسيوف إذا غشـينا
بسمرٍ من قنا الخطي لــــــدنٍ ذوابل أو ببيض يختليــــــــــنا
كأن جماجم الأبطال فيـــــــها وسوق بالأماعز يرتميــــــــــنا
نشق بها رؤوس القوم شقـــاً ونختلب الرقاب فتختليـــــــــنا
ورثنا المجد قد علمت معــــــد نطاعن دونه حتى يبيـــــــــنا
ونحن إذا عماد الحي خــــــرت عن الأحفاض نمنع من يليـــنا
نجذ رؤوسهم في غير بـــــــــر فما يدرون ماذا يتقونــــــــــــا
كأن سيوفنا منا ومنهـــــــــــم مخاريق بايدي لاعبينــــــــــا
كأن ثيابنا منا ومنهــــــــــــــــم خضبن بأرجوان أو طليــــــــنا
نصبنا مثل رهوة ذات حــــــــــد محافظةً وكنا السابقينـــــــــا
بشبان يرون القتل مجــــــــــداً وشيب في الحروب مجربيــنا
ألا لا يجهلن أحدٌ علينـــــــــــــا فنجهل فوق جهل الجاهليـنا
فنحن الحاكمون إذا أطعنـــــــــا ونحن العازمون إذا عصينـــــــا
ونحن التاركون لما سخطـــــــنا ونحن الآخذون بما رضينــــــــا
وكنا الأيمنين إذا التقينـــــــــــــا وكان الأيسرين بنو أبينـــــــــــا
فصالوا صولةً فيمن يليهــــــــــم وصلنا صولة فيمن يليـــــــــــنا
فآبوا بالنهاب وبالسبايــــــــــــــا وأبنا بالملوك مصفدينـــــــــــــا
وقد علم القبائل من معـــــــــــد قباباً لي بأبطحها بنينـــــــــــا
بأنا المطعمون إذا قدرنــــــــــــــا وأنا المهلكون إذا ابتليــــــــــنا
وأنا المانعون لما أردنـــــــــــــــــا وأنا النازلون بحيث شينـــــــــا
وأنا التاركون إذا سخطنـــــــــــــا وأنا الآخذون إذا رضـــــــــــــينا
وأنا العاصمون إذا أطعنــــــــــــــا وأنا العازمون إذا عصــــــــــــينا
ونشرب إن وردنا الماء صفــــــــواً ويشرب غيرنا كدراً وطيـــــــــنا
إذا ما الملك سام الناس خسفاً أبينا أن نقر الذل فيــــــــــــــــنا
إذا بلغ الفطـــــــــــام لنا رضيعـــا تخر له الجبابر ساجدينـــــــــــا
ملأنا البر حتى ضــــــــاق عنـــــا وماء البحر نملؤه سفينـــــــــــا[/size]
بُسُمٍُ اللهُ آإلُرُحُمُنُ آإلُرُحُيٌمٌُ
هذي قصيدة عمرو بن كلثوم جبار من جبابرة العرب هدد فيها الملك عمرو بن هند لان ام عمرو بن هند اهانة ام عمرو بن كلثوم ويوم وصل الخبر لبن كلثوم سارت النخوة العربية في دمه واحرقته مثل النار و قال القصيدة وقام هو وقبيلتة في وجه ملك وجيوش ودمروا المملكة وقتلوا الملك في قصره وسبوا حريمه.
وهذي القصيدة بعد ما اختصرتها..
أبا هند فلا تعجل علينـــــــــــا وأنظرنا نخبرك اليقينــــــــــــا
بأنا نورد الرايات بيضـــــــــــــــا ونصدرهن حمراً قد روينــــــا
وأيام لنا غر طــــــــــــــــــــوالٍ عصينا الملك فيها أن ندينــا
وسيد معشر قد توجــــــــــوه بتاج الملك يحمي المحجرينا
تركنا الخيل عاكفةً علـــــــــيه مقلدةً أعنتها صفونــــــــــــا
متى ننقل إلى قومٍ رحـــــــانا يكونوا في اللقاء لها طحيــنا
يكون ثفالها شرقي نجـــــــــدٍ ولهوتها قضاعة أجمعيـــــــنا
نطاعن ما تراخى الناس عـــنا ونضرب بالسيوف إذا غشـينا
بسمرٍ من قنا الخطي لــــــدنٍ ذوابل أو ببيض يختليــــــــــنا
كأن جماجم الأبطال فيـــــــها وسوق بالأماعز يرتميــــــــــنا
نشق بها رؤوس القوم شقـــاً ونختلب الرقاب فتختليـــــــــنا
ورثنا المجد قد علمت معــــــد نطاعن دونه حتى يبيـــــــــنا
ونحن إذا عماد الحي خــــــرت عن الأحفاض نمنع من يليـــنا
نجذ رؤوسهم في غير بـــــــــر فما يدرون ماذا يتقونــــــــــــا
كأن سيوفنا منا ومنهـــــــــــم مخاريق بايدي لاعبينــــــــــا
كأن ثيابنا منا ومنهــــــــــــــــم خضبن بأرجوان أو طليــــــــنا
نصبنا مثل رهوة ذات حــــــــــد محافظةً وكنا السابقينـــــــــا
بشبان يرون القتل مجــــــــــداً وشيب في الحروب مجربيــنا
ألا لا يجهلن أحدٌ علينـــــــــــــا فنجهل فوق جهل الجاهليـنا
فنحن الحاكمون إذا أطعنـــــــــا ونحن العازمون إذا عصينـــــــا
ونحن التاركون لما سخطـــــــنا ونحن الآخذون بما رضينــــــــا
وكنا الأيمنين إذا التقينـــــــــــــا وكان الأيسرين بنو أبينـــــــــــا
فصالوا صولةً فيمن يليهــــــــــم وصلنا صولة فيمن يليـــــــــــنا
فآبوا بالنهاب وبالسبايــــــــــــــا وأبنا بالملوك مصفدينـــــــــــــا
وقد علم القبائل من معـــــــــــد قباباً لي بأبطحها بنينـــــــــــا
بأنا المطعمون إذا قدرنــــــــــــــا وأنا المهلكون إذا ابتليــــــــــنا
وأنا المانعون لما أردنـــــــــــــــــا وأنا النازلون بحيث شينـــــــــا
وأنا التاركون إذا سخطنـــــــــــــا وأنا الآخذون إذا رضـــــــــــــينا
وأنا العاصمون إذا أطعنــــــــــــــا وأنا العازمون إذا عصــــــــــــينا
ونشرب إن وردنا الماء صفــــــــواً ويشرب غيرنا كدراً وطيـــــــــنا
إذا ما الملك سام الناس خسفاً أبينا أن نقر الذل فيــــــــــــــــنا
إذا بلغ الفطـــــــــــام لنا رضيعـــا تخر له الجبابر ساجدينـــــــــــا
ملأنا البر حتى ضــــــــاق عنـــــا وماء البحر نملؤه سفينـــــــــــا[/size]